التهاب الكبد الفيروسي
________________________________________
تعريف :
مرض يصيب الكبد وينقسم الى ثلاثة اقسام رئيسية هي : 1- التهاب الكبد الالفي أو المعدي 2- التهاب الكبد البائي أو المصلي 3- التهاب الكبد الجيمي .
المسببات:
يمكن أن يكون التوتر العصبي والعوامل النفسية الاخرى والمياه الملوثة وكذلك الاطعمة الملوثة من ضمن مسببات هذا المرض .
الأعراض :
الضعف وفقدان الشهية والغثيان والقيء واليرقان واصفرار الجلد والانسجة .
وسائل العلاج :
يعالج التهاب القولون ببعض العقاقير الطبية ولا يحدث – في معظم الحالات – التدخل الجراحي ما لم يحدث ثقب.
________________________________________
التهاب اللوزتين
________________________________________
تعريف
هو مرض مؤلم ناتج عن اصابة احدى اللوزتين او كليهما بالبكتريا او الفيروسات، وأكثر الفئات العمرية اصابة بالالتهاب ما بين العاشرة والأربعين.
المسببات
العدوى البكتيرية أو العدوى الفيروسية. حيث أن اللوزتين هما بوابة الحماية للجسم من جهة الفم والأنف.
الأعراض
أهم اعراض الاصابة هو ظهور انتفاخ او ورم مصحوب بألم في الحلق، وصعوبة في البلع، وتشتهر الحالات المزمنة منه بالصداع والام في الظهر والشعور بالغثيان وتشنج في الرقبة ، كما يبرز في الحلق خراج (تجمع صديدي) بجانب احد اللوزتين.
وسائل العلاج
أما الالتهاب البكتيري فيعالج بالمضادات الحيوية، وينصح الأطباء بالغرغرة بالماء والملح لتخفيف حدة الألم، كذلك الراحة في الفراش مهمة في مثل هذه الحالات. ويعالج الالتهاب الفيروسي اذا تعددت الشكوى باستئصال اللوزتين، حيث أن العلاج بالمضادات الحيوية لايجدي في حالة الاصابة الفيروسية.
________________________________________
تليف الكبد
________________________________________
تعريف
هو حالة مرضية تصيب الكبد بالتليف، حيث تتليف خلايا الكبد الحشوية وتؤدي الى افراط في النسيج الضام، وتحل مجموعات من الخلايا محاطة بأغلفة من الندبات تسمى بالعقيدات المجددة، محل أنسجة الكبد الاسفنجية الطبيعية.
المسببات
يحدث التليف الكبدي من كثرة استخدام المشروبات الكحولية أو التهاب الكبد، كذلك يؤدي استنشاق أبخرة مواد كيميائية معينة كرابع كلوريد الكربون الى تليف الكبد. وبعد تكون الندبات لا يمكن للكبد أن يستعيد أنسجته الاسفنجية.
الأعراض
قد يصبح الكبد المريض بالتليف غير قادر على أداء الوظائف الحيوية، كتصنيع البروتينات وإزالة السموم من الدم. كما أن الأنسجة المصابة قد توقف سريان الدم مما يؤدي الى زيادة الضغط في الأوعية الدموية، التي تخدم الكبد، وقد ينتج عن ذلك نزف داخلي. كما يؤدي وقف سريان الدم أيضاً الى تراكم السوائل داخل البطن. وعموماً يصاب العديد من مرضي التليف الكبدي بالضعف وعدم التركيز. وتؤدي الحالات المتقدمة الى الوفاة، وهناك أيضا بعض الحالات التي لا تسبب أية أعراض ملحوظة.
وسائل العلاج
يمكن التحكم في بعض حالات التليف عن طريق الغذاء السليم وكذا بتجنب الكحوليات.
________________________________________
التهاب الخشاء
________________________________________
تعريف
الخشاء وهو جزء ناتئ من الأجزاء الخمسة في العظم الصدغي في الجمجمة. ويقع على جانب الجمجمة خلف الأذن مباشرة . وهذه العظمة الناتئة يمكن أن يشعر بها المرء في المنطقة الصلبة خلف الأذن وتحتها مباشرة
وعظمة الخشاء الناتئة عظمة مسامية، مثل الاسفنج وتسمى هذه المسام أو الأماكن المجوفة بخلايا الخشاء، وهي تختلف اختلافا كبيرا في الحجم والعدد من شخص الى آخر. وهي تتصل بتجويف أكبر وغير منتظم الشكل يسمى التجويف الطبلي أو التجويف. ويفتح هذا التجويف في الأذن الوسطى . ويمتد الغشاء المخاطي للأذن الوسطى في التجويف الطبلي وخلايا الخشاء. وتنتشر اصابات مرض خلايا الخشاء بالعدوى ، ويطلق الأطباء على هذه العدوى التهاب الخشاء
المسببات
ممكن أن يحدث الالتهاب الخشائي من التمخط بطريقة خاطئة . فاذا جعل الانسان فتحتي الأنف مغلقتين عند التمخط ، فقد تدفع الميكروبات بقوة من الحلق الى داخل القنوات السمعية وهذه القنوات تصل الجزء الخلفي من الأنف بالأذن الوسطى
الأعراض
يمكن أن يكون التهاب الخشاء خطيرا ، وذلك لأن خلايا الخشاء قريبة من أعضاء السمع ومن أعصاب مهمة ومن لحاء المخ ومن الوريد الوداجي . فإصابة الخشاء بالعدوى يمكن أن تنتقل الى هذه الأعضاء أيضا
وسائل العلاج
يمكن أن يتم الشفاء من التهاب الخشاء بالمضادات الحيوية. ولكن الحالات الخطيرة قد تحتاج الى جراحة
________________________________________
التهابات الحوض
________________________________________
تعريف
هي الالتهابات التي تشمل الرحم وقناتي فالوب (أو البوقين) والمبيضين والأنسجة المحيطة بها والغشاء البريتوني المبطن لها والأعضاء الحشوية الأخرى. تكون التهابات الحوض مزمنة أوو حادة أو ما تحت الحادة
المسببات
جرثومية بالدرجة الأولى وقد تتعدد الجراثيم المسببة في الإصابة نفسها ، ومنها المكورات التي تسبب ما يسمى بالسيلان أو جراثيم الكلاميديا. وقد تكون الأسباب فطرية أو فيروسية أو طفيلية وقد تشترك معا
قد يكون السبب إصابة أحد الزوجين من خلال العلاقات الجنسية مع شخص مصاب أو بسبب انتشار التهاب من منطقة مجاورة (الانتقال من التهاب الزائدة الدودية) أو من التهاب بسبب وجود لولب داخل الرحم وانتقاله من التهاب الرحم وما حوله إلى المناطق المجاورة أو بسبب عملية جراحية أجريت في منطقة مجاورة مثل عملية قيصرية أو عملية تجريف لمخلفات حمل بعد الاسقاط الناقص أو في مرحلة النفاس بعد الولادة حيث تقل مناعة الجسم ويسهل انتشار الالتهاب إلى المناطق المجاورة
هذا الالتهاب قد يتوضع في عضو ما مثل البوق أو البوقين فيؤدي إلى تجمع مصلي يتحول إلى قيحي وبالتالي قد ينتشر إلى المبيضين ويكون ما نسميه بالخراج البوقي المبيضي أو قد ينتشر أكثر فيؤدي إلى التهاب حوضي معمم وبالتالي إلى خراج حوضي. وفي هذه الحالات المتقدمة تكون المرحلة الحادة قد تحولت مرحلة مزمنة إذا لم تعالج كما يجب. كما قد تؤدي إلى التصاقات في المنطقة منها التصاقات وانسدادات على مستوى البوقين (الأنابيب) مما يؤثر على الإنجاب مستقبلا ويؤهب إلى حدوث حمل خارج الرحم في حال الانسدادات الجزئية
الأعراض
1. آلام بطنية في المنطقة ما فوق العانية والمنطقتين الخذليتين أيضا (جانبي أسفل البطن) تختلف في شدتها حسب العضو المصاب وشدة الالتهاب
2. ارتفاع في درجة الحرارة
3. وجود إفرازات مهبلية قد تكون صفراء وكريهة الرائحة
4. آلام شديدة بالكشف السريري عند تحريك العضو المصاب (خاصة عنق الرحم)
5. ارتفاع في الكريات البيض وسرعة التثقل في الدم.
وقد تتطور الحالة إلى حالة بطن حادة في الحالات الشديدة ووجود التهاب بريتوني حوضي أو وجود خراج.
العلاج
العلاج يكون بالمضادات الحيوية القوية عن طريق الحقن أو عن طريق الفم حسب شدة الاصابة . وقد تحتاج الحالة إلى فتح بطن لتفريغ الخراج وأخذ عينة من القيح والافرازات للزرع وتحديد الجرثومة المسببة وبالتالي علاجها بما يتناسب معها
أما عملية فتح الأنابيب التي سدت بفعل الالتهاب هذا لا يتم إجرائها إلا بعد علاج الالتهاب الحاد أو البؤرة الحادة لالتهاب مزمن . وبعدها يمكن إجراء عملية غالبا مجهرية لفتح الأنابيب والتي تختلف طريقتها حسب مكان الانسداد ، في النهاية الحرة القريبة من المبيضين أم في وسط الأنبوب أم عند مخرجه من الرحم. والصور التالية توضح كيفية عمل هذا الفتح حسب المنطقة المصابة من الأنبوب حيث يتم قطع المنطقة المصابة المسدودة ويعاد مفاغرة الجزء السليم من الأنبوب مع الجزء التالي ، سواء كان الرحم أو الأنبوب أو النهاية الحرة القريبة من المبيض
________________________________________
تعريف :
مرض يصيب الكبد وينقسم الى ثلاثة اقسام رئيسية هي : 1- التهاب الكبد الالفي أو المعدي 2- التهاب الكبد البائي أو المصلي 3- التهاب الكبد الجيمي .
المسببات:
يمكن أن يكون التوتر العصبي والعوامل النفسية الاخرى والمياه الملوثة وكذلك الاطعمة الملوثة من ضمن مسببات هذا المرض .
الأعراض :
الضعف وفقدان الشهية والغثيان والقيء واليرقان واصفرار الجلد والانسجة .
وسائل العلاج :
يعالج التهاب القولون ببعض العقاقير الطبية ولا يحدث – في معظم الحالات – التدخل الجراحي ما لم يحدث ثقب.
________________________________________
التهاب اللوزتين
________________________________________
تعريف
هو مرض مؤلم ناتج عن اصابة احدى اللوزتين او كليهما بالبكتريا او الفيروسات، وأكثر الفئات العمرية اصابة بالالتهاب ما بين العاشرة والأربعين.
المسببات
العدوى البكتيرية أو العدوى الفيروسية. حيث أن اللوزتين هما بوابة الحماية للجسم من جهة الفم والأنف.
الأعراض
أهم اعراض الاصابة هو ظهور انتفاخ او ورم مصحوب بألم في الحلق، وصعوبة في البلع، وتشتهر الحالات المزمنة منه بالصداع والام في الظهر والشعور بالغثيان وتشنج في الرقبة ، كما يبرز في الحلق خراج (تجمع صديدي) بجانب احد اللوزتين.
وسائل العلاج
أما الالتهاب البكتيري فيعالج بالمضادات الحيوية، وينصح الأطباء بالغرغرة بالماء والملح لتخفيف حدة الألم، كذلك الراحة في الفراش مهمة في مثل هذه الحالات. ويعالج الالتهاب الفيروسي اذا تعددت الشكوى باستئصال اللوزتين، حيث أن العلاج بالمضادات الحيوية لايجدي في حالة الاصابة الفيروسية.
________________________________________
تليف الكبد
________________________________________
تعريف
هو حالة مرضية تصيب الكبد بالتليف، حيث تتليف خلايا الكبد الحشوية وتؤدي الى افراط في النسيج الضام، وتحل مجموعات من الخلايا محاطة بأغلفة من الندبات تسمى بالعقيدات المجددة، محل أنسجة الكبد الاسفنجية الطبيعية.
المسببات
يحدث التليف الكبدي من كثرة استخدام المشروبات الكحولية أو التهاب الكبد، كذلك يؤدي استنشاق أبخرة مواد كيميائية معينة كرابع كلوريد الكربون الى تليف الكبد. وبعد تكون الندبات لا يمكن للكبد أن يستعيد أنسجته الاسفنجية.
الأعراض
قد يصبح الكبد المريض بالتليف غير قادر على أداء الوظائف الحيوية، كتصنيع البروتينات وإزالة السموم من الدم. كما أن الأنسجة المصابة قد توقف سريان الدم مما يؤدي الى زيادة الضغط في الأوعية الدموية، التي تخدم الكبد، وقد ينتج عن ذلك نزف داخلي. كما يؤدي وقف سريان الدم أيضاً الى تراكم السوائل داخل البطن. وعموماً يصاب العديد من مرضي التليف الكبدي بالضعف وعدم التركيز. وتؤدي الحالات المتقدمة الى الوفاة، وهناك أيضا بعض الحالات التي لا تسبب أية أعراض ملحوظة.
وسائل العلاج
يمكن التحكم في بعض حالات التليف عن طريق الغذاء السليم وكذا بتجنب الكحوليات.
________________________________________
التهاب الخشاء
________________________________________
تعريف
الخشاء وهو جزء ناتئ من الأجزاء الخمسة في العظم الصدغي في الجمجمة. ويقع على جانب الجمجمة خلف الأذن مباشرة . وهذه العظمة الناتئة يمكن أن يشعر بها المرء في المنطقة الصلبة خلف الأذن وتحتها مباشرة
وعظمة الخشاء الناتئة عظمة مسامية، مثل الاسفنج وتسمى هذه المسام أو الأماكن المجوفة بخلايا الخشاء، وهي تختلف اختلافا كبيرا في الحجم والعدد من شخص الى آخر. وهي تتصل بتجويف أكبر وغير منتظم الشكل يسمى التجويف الطبلي أو التجويف. ويفتح هذا التجويف في الأذن الوسطى . ويمتد الغشاء المخاطي للأذن الوسطى في التجويف الطبلي وخلايا الخشاء. وتنتشر اصابات مرض خلايا الخشاء بالعدوى ، ويطلق الأطباء على هذه العدوى التهاب الخشاء
المسببات
ممكن أن يحدث الالتهاب الخشائي من التمخط بطريقة خاطئة . فاذا جعل الانسان فتحتي الأنف مغلقتين عند التمخط ، فقد تدفع الميكروبات بقوة من الحلق الى داخل القنوات السمعية وهذه القنوات تصل الجزء الخلفي من الأنف بالأذن الوسطى
الأعراض
يمكن أن يكون التهاب الخشاء خطيرا ، وذلك لأن خلايا الخشاء قريبة من أعضاء السمع ومن أعصاب مهمة ومن لحاء المخ ومن الوريد الوداجي . فإصابة الخشاء بالعدوى يمكن أن تنتقل الى هذه الأعضاء أيضا
وسائل العلاج
يمكن أن يتم الشفاء من التهاب الخشاء بالمضادات الحيوية. ولكن الحالات الخطيرة قد تحتاج الى جراحة
________________________________________
التهابات الحوض
________________________________________
تعريف
هي الالتهابات التي تشمل الرحم وقناتي فالوب (أو البوقين) والمبيضين والأنسجة المحيطة بها والغشاء البريتوني المبطن لها والأعضاء الحشوية الأخرى. تكون التهابات الحوض مزمنة أوو حادة أو ما تحت الحادة
المسببات
جرثومية بالدرجة الأولى وقد تتعدد الجراثيم المسببة في الإصابة نفسها ، ومنها المكورات التي تسبب ما يسمى بالسيلان أو جراثيم الكلاميديا. وقد تكون الأسباب فطرية أو فيروسية أو طفيلية وقد تشترك معا
قد يكون السبب إصابة أحد الزوجين من خلال العلاقات الجنسية مع شخص مصاب أو بسبب انتشار التهاب من منطقة مجاورة (الانتقال من التهاب الزائدة الدودية) أو من التهاب بسبب وجود لولب داخل الرحم وانتقاله من التهاب الرحم وما حوله إلى المناطق المجاورة أو بسبب عملية جراحية أجريت في منطقة مجاورة مثل عملية قيصرية أو عملية تجريف لمخلفات حمل بعد الاسقاط الناقص أو في مرحلة النفاس بعد الولادة حيث تقل مناعة الجسم ويسهل انتشار الالتهاب إلى المناطق المجاورة
هذا الالتهاب قد يتوضع في عضو ما مثل البوق أو البوقين فيؤدي إلى تجمع مصلي يتحول إلى قيحي وبالتالي قد ينتشر إلى المبيضين ويكون ما نسميه بالخراج البوقي المبيضي أو قد ينتشر أكثر فيؤدي إلى التهاب حوضي معمم وبالتالي إلى خراج حوضي. وفي هذه الحالات المتقدمة تكون المرحلة الحادة قد تحولت مرحلة مزمنة إذا لم تعالج كما يجب. كما قد تؤدي إلى التصاقات في المنطقة منها التصاقات وانسدادات على مستوى البوقين (الأنابيب) مما يؤثر على الإنجاب مستقبلا ويؤهب إلى حدوث حمل خارج الرحم في حال الانسدادات الجزئية
الأعراض
1. آلام بطنية في المنطقة ما فوق العانية والمنطقتين الخذليتين أيضا (جانبي أسفل البطن) تختلف في شدتها حسب العضو المصاب وشدة الالتهاب
2. ارتفاع في درجة الحرارة
3. وجود إفرازات مهبلية قد تكون صفراء وكريهة الرائحة
4. آلام شديدة بالكشف السريري عند تحريك العضو المصاب (خاصة عنق الرحم)
5. ارتفاع في الكريات البيض وسرعة التثقل في الدم.
وقد تتطور الحالة إلى حالة بطن حادة في الحالات الشديدة ووجود التهاب بريتوني حوضي أو وجود خراج.
العلاج
العلاج يكون بالمضادات الحيوية القوية عن طريق الحقن أو عن طريق الفم حسب شدة الاصابة . وقد تحتاج الحالة إلى فتح بطن لتفريغ الخراج وأخذ عينة من القيح والافرازات للزرع وتحديد الجرثومة المسببة وبالتالي علاجها بما يتناسب معها
أما عملية فتح الأنابيب التي سدت بفعل الالتهاب هذا لا يتم إجرائها إلا بعد علاج الالتهاب الحاد أو البؤرة الحادة لالتهاب مزمن . وبعدها يمكن إجراء عملية غالبا مجهرية لفتح الأنابيب والتي تختلف طريقتها حسب مكان الانسداد ، في النهاية الحرة القريبة من المبيضين أم في وسط الأنبوب أم عند مخرجه من الرحم. والصور التالية توضح كيفية عمل هذا الفتح حسب المنطقة المصابة من الأنبوب حيث يتم قطع المنطقة المصابة المسدودة ويعاد مفاغرة الجزء السليم من الأنبوب مع الجزء التالي ، سواء كان الرحم أو الأنبوب أو النهاية الحرة القريبة من المبيض
الخميس 12 أغسطس 2021, 9:05 pm من طرف محمد راضي عبدالله
» قف فقد سقط منك شيء ....؟؟؟؟
الخميس 12 أغسطس 2021, 8:50 pm من طرف محمد راضي عبدالله
» الاخطاء الطبية
الخميس 12 أغسطس 2021, 8:40 pm من طرف محمد راضي عبدالله
» عائشة بنت أبي بكر، أم المؤمنين
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 1:34 am من طرف محمد راضي عبدالله
» شكوى ضد كل الأعضاء وخصوصي الأداريين
الأربعاء 25 يوليو 2012, 9:10 am من طرف زائر
» تعريف بداء السكري
الأربعاء 09 مايو 2012, 9:51 pm من طرف معتـر بس ابضاي
» لماذا يرسب الطلاب في المدرسة
الأربعاء 09 مايو 2012, 9:07 pm من طرف معتـر بس ابضاي
» الغيار على الجروح باستخدام الباكيت المعقم
الأحد 22 أبريل 2012, 8:43 am من طرف safo
» بدون تعليق فوت واتفرج
السبت 14 أبريل 2012, 2:21 pm من طرف الرقراقة
» فناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان ( اعجوبة )
السبت 14 أبريل 2012, 2:17 pm من طرف الرقراقة
» تلطيشات ابو جانتي
السبت 14 أبريل 2012, 2:01 pm من طرف الرقراقة
» اسئلة امتحان بكلوريا سنة 2030
الثلاثاء 10 أبريل 2012, 5:36 pm من طرف الرقراقة
» ويبقى حمار حمار
الثلاثاء 10 أبريل 2012, 5:25 pm من طرف الرقراقة
» وضع زفت ودوام مافي فكيف حتكون هالسنة؟
الخميس 05 أبريل 2012, 1:12 am من طرف معتـر بس ابضاي
» عجائب حمص ثمانييييية
الأحد 22 يناير 2012, 11:49 am من طرف ياسين سعود